المواضيع الأخيرة
» خبر هام تم افتتاح صفحة الأهلى اليوم من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 14:18
» كود إظهار المعلومات بانبثاق عند الوقوف على اسم العضو او المجموعة
من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 13:23
» الفرد الذى يبغيه الإسلام
من طرف رسمتك حلم 21.09.15 6:13
» الخير في الجيوب موجود لكن الأدب في القلوب مفقود
من طرف رسمتك حلم 29.08.15 17:17
» هذا كود جافا وليس هتمل لعمل شعاع جميل عند المرور علي صوره
من طرف football 14.08.15 16:27
» كود تنبيه حين وصول رساله لك
من طرف football 14.08.15 16:26
» كود خدمه الموضيع
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود لعمل خاصيه جارى تحويلك للرابط
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود حفظ حقوق منتداك باقوى الامكانيات
من طرف football 14.08.15 16:21
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
إهدار العمر من أجل المال
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
إهدار العمر من أجل المال
إهدار العمر من أجل المال
لقد افتتن كثير من الناس اليوم بحب المال ، وجمعه من أي طريق ، وفي أي وقت ، وانظر إليهم ، وهم حول أجهزة الصرف الآلي يتحلقون ، وعن الصلوات يتخلفون ، فأي ضياع بعد هذا الضياع ، منادي الله يناديهم الله أكبر ، يعني الله أكبر من النفس والولد والمال ، ومن كل شيء ، والمال عندهم أكبر ، منادي الله يناديهم ، حي على الصلاة ، يعني هلموا إلى الصلاة ، أقبلوا إلى الأجر العظيم من العزيز الحكيم ، وأكثرهم عن الصلاة غافلون ، وبحب المال منشغلون ، فيالها من عاقبة سيئة ،
" وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد # ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد " ، ثم لم تحرك ساكناً ، فقد شل الله أركانك ، وأعمى بصرك ، وأصم سمعك ، وفقدت جميع حواسك ، انتهت الصلاة في المساجد ، وأنت عنها غافل ، وبالمال مشغول ، تركت الصلاة عمداً ، وقد جاء في مسند الإمام أحمد مرفوعاً : " من ترك صلاة واحدة متعمداً فقد برئت منه ذمة الله " ، تصور نفسك والناس ينتظرون دورهم ، وأنت تقاسي سكرات الموت وغصصه وعذابه وآلامه ، تصور نفسك والناس حولك مجتمعون ، ولسان حالك يقول : " رب ارجعون " ، ثم يرفع عملك في ذلك الوقت وقد تركت تلك الصلاة عمداً ، فمن ينقذك من بأس الله إن جاءك ، ومن تلوذ به من عذاب الله ، ومن الذي يعصمك من الله . : " والذي كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقم ذلة ما لهم من الله من عاصم كأنما أغشيت وجوههم قطعاً من الليل مظلماً أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون " ، ثم بعد موتك يقتسم مالك ويتمتع به غيرك ، هذا هو المال ، وهذا هو الحال ، في هذا الزمان ، مع آلات الصرف الآلي ، وحبذا لو أقفلت وقت الصلاة لكن خيراً وأعظم أجراً .
أما البخيل : فالبخيل يستعجل الفقر الذي هرب منه ، ويفوته الغنى الذي يطلبه ، فيعيش في الدنيا عيش الفقراء ، ويحاسب يوم القيامة حساب الأغنياء ، فالبخيل هو الوحيد الذي يفرح أهله بموته ، ويستبشر ورثته بمرضه وفقده ، تجده مستغرقاً في جمع المال بالليل والنهار لا يتعب ولا يفتر ، ولا يكل ولا يمل خوفا من الفقر مع أن البخل هو الفقر بعينه ، ولقد حذر الله تعالى من عاقبة البخل السيئة فقال تعالى : " ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيراً لهم بل هو شرٌ لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة " [ آل عمران ]
قال صلى الله عليه وسلم : " كفى بالمرء إثما أن يحبس عمن يملك قوته " [ مسلم ] ، وقال صلى الله عليه وسلم : " مامن يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً ويقول الأخر : اللهم أعط ممسكاً تلفاً " [ متفق عليه ] .
وقال صلى الله عليه وسلم : " دينار أنفقته في سبيل الله ، ودينار أنفقته في رقبة ( أي عتق رقبة ) ، ودينار تصدقت به على مسكين ، ودينار أنفقته على أهلك ، أعظمها أجراً الذي أنفقته على أهلك " [ مسلم ] .
فويل لمن عاش في هذه الدنيا مغروراً وظن أن السعادة كلها جمع الأموال وتكديسها عنده آلافاً وملايين وعمائر وأراضٍ وبيوت وعقارات ، فهذا هو الخاسر ، لقد أنسى الناس حُب المال عن الدين والشرف وجعلهم يتنافسون حطام هذه الدنيا . وما علم أصحاب الأموال أن المال إذا تجاوز خدمة الدين وابتعد عنه فسيكون وبالاً ونكبة على أصحابه ، ، فتأملوا هذه العقبات الخمس وقليل من يتجاوزها سالماً ، وذلك لأن الأغنياء يُحاسبون على أموالهم من أين اكتسبوها وفيما أنفقوها ، فاستعدوا يا أصحاب الأموال ، استعدوا يا من بخلتم بأموالكم ، وأعدوا لكل سؤال جواباً ، ولا تنسوا أن يكون الجواب صواباً . قال تعالى : " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون * إلا من أتى الله بقلب سليم " [ الشعراء ] .
وليعلم أصحاب الأموال أن لله حقاً فيها ، فعليهم أن يقوموا بما أوجب الله عليهم فيها ، فطرق الخير كثيرة وعديدة لمن أراد ذلك ، ومنها بناء المساجد والمساهمة فيها ، ومساعدة الفقراء والمساكين والمحتاجين والأرامل واليتامى وما أكثرهم في ، فالله يعلم بحالهم ، هناك أسر لا تعرف من الطعام إلا الخبز اليابس المدهون بالماء ، وهناك أسر تلتحف السماء ، وبيوت إذا دخلتها كأنك في العصور الغابرة التي لا تعرف من التقدم والمدنية شيئاً وما ذاك إلا لقلة ذات اليد ، وهناك أطفال تشردوا ، ونساء ضعن ، بسبب الفاقة وكثرة الحاجة ، فالله المستعان وعليه التكلان ، سألوكم ممن مال الله الذي آتاكم ، طلبوا من إخوانهم العون ومد يد المساعدة ، ومنهم من بادر ثم انقطع ، ومنهم من أعرض ولم يستمع ، فشكواهم إلى الله ، : " وفي السماء رزقكم وما توعدون " ، قال صلى الله عليه وسلم : " من آتاه الله مالاً فلم يؤد زكاته مُثل له شجاعاً أقرع له زبيبتان يطوقه يوم القيامة يأخذ بلهزمتيه ( يعني شدقيه ) يقول أنا مالك أنا كنزك " [ البخاري ] .
ثم ليتق الله من يتعامل بالربا ، فالربا حرب لله ولرسوله ، وقد عده النبي عليه الصلاة والسلام من السبع الموبقات أي المهلكات ، والربا محرم بالكتاب والسنة ، قال تعالى : { وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ماسلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } البقرة ، وصاحب الربا ملعون ، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا وموكله " [ رواه مسلم ] ،
فاحذروا أيها المسلمون من المال الحرام فهو سبب للهلاك والدمار وعدم إجابة الدعاء ، فقد ذكر النبي عليه الصلاة والسلام : " الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يارب يارب ، ومطعمه حرام ، ومشربه حرام ، وملبسه حرام ، وغذي بالحرام ، فأنا يستجاب لذلك " [ رواه مسلم ] . ومن المال المحرم أن يستدين الإنسان مالاً ثم يجحده ، قال صلى الله عليه وسلم : " من أخذ أموال الناس يريد أدائها أدى الله عنه ، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله " [ رواه البخاري وابن خزيمة ]وعنه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أتدرون من المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع ، فقال : " إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي وقد شتم هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا ، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار " [ رواه مسلم ] ، وقال صلى الله عليه وسلم : " إن رجالاً يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة " [ رواه البخاري ] .
اللهم اجعلنا من عبادك المتقين ، الخائفين الوجلين ، الله اغفر لنا ما قدمن وما أخرنا وما أعلنا وما أسررنا وما أنت أعلم به منا أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت ، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ، وأدخلنا الجنة مع الأبرار ، والله أعلم والحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين .
لقد افتتن كثير من الناس اليوم بحب المال ، وجمعه من أي طريق ، وفي أي وقت ، وانظر إليهم ، وهم حول أجهزة الصرف الآلي يتحلقون ، وعن الصلوات يتخلفون ، فأي ضياع بعد هذا الضياع ، منادي الله يناديهم الله أكبر ، يعني الله أكبر من النفس والولد والمال ، ومن كل شيء ، والمال عندهم أكبر ، منادي الله يناديهم ، حي على الصلاة ، يعني هلموا إلى الصلاة ، أقبلوا إلى الأجر العظيم من العزيز الحكيم ، وأكثرهم عن الصلاة غافلون ، وبحب المال منشغلون ، فيالها من عاقبة سيئة ،
" وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد # ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد " ، ثم لم تحرك ساكناً ، فقد شل الله أركانك ، وأعمى بصرك ، وأصم سمعك ، وفقدت جميع حواسك ، انتهت الصلاة في المساجد ، وأنت عنها غافل ، وبالمال مشغول ، تركت الصلاة عمداً ، وقد جاء في مسند الإمام أحمد مرفوعاً : " من ترك صلاة واحدة متعمداً فقد برئت منه ذمة الله " ، تصور نفسك والناس ينتظرون دورهم ، وأنت تقاسي سكرات الموت وغصصه وعذابه وآلامه ، تصور نفسك والناس حولك مجتمعون ، ولسان حالك يقول : " رب ارجعون " ، ثم يرفع عملك في ذلك الوقت وقد تركت تلك الصلاة عمداً ، فمن ينقذك من بأس الله إن جاءك ، ومن تلوذ به من عذاب الله ، ومن الذي يعصمك من الله . : " والذي كسبوا السيئات جزاء سيئة بمثلها وترهقم ذلة ما لهم من الله من عاصم كأنما أغشيت وجوههم قطعاً من الليل مظلماً أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون " ، ثم بعد موتك يقتسم مالك ويتمتع به غيرك ، هذا هو المال ، وهذا هو الحال ، في هذا الزمان ، مع آلات الصرف الآلي ، وحبذا لو أقفلت وقت الصلاة لكن خيراً وأعظم أجراً .
أما البخيل : فالبخيل يستعجل الفقر الذي هرب منه ، ويفوته الغنى الذي يطلبه ، فيعيش في الدنيا عيش الفقراء ، ويحاسب يوم القيامة حساب الأغنياء ، فالبخيل هو الوحيد الذي يفرح أهله بموته ، ويستبشر ورثته بمرضه وفقده ، تجده مستغرقاً في جمع المال بالليل والنهار لا يتعب ولا يفتر ، ولا يكل ولا يمل خوفا من الفقر مع أن البخل هو الفقر بعينه ، ولقد حذر الله تعالى من عاقبة البخل السيئة فقال تعالى : " ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيراً لهم بل هو شرٌ لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة " [ آل عمران ]
قال صلى الله عليه وسلم : " كفى بالمرء إثما أن يحبس عمن يملك قوته " [ مسلم ] ، وقال صلى الله عليه وسلم : " مامن يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً ويقول الأخر : اللهم أعط ممسكاً تلفاً " [ متفق عليه ] .
وقال صلى الله عليه وسلم : " دينار أنفقته في سبيل الله ، ودينار أنفقته في رقبة ( أي عتق رقبة ) ، ودينار تصدقت به على مسكين ، ودينار أنفقته على أهلك ، أعظمها أجراً الذي أنفقته على أهلك " [ مسلم ] .
فويل لمن عاش في هذه الدنيا مغروراً وظن أن السعادة كلها جمع الأموال وتكديسها عنده آلافاً وملايين وعمائر وأراضٍ وبيوت وعقارات ، فهذا هو الخاسر ، لقد أنسى الناس حُب المال عن الدين والشرف وجعلهم يتنافسون حطام هذه الدنيا . وما علم أصحاب الأموال أن المال إذا تجاوز خدمة الدين وابتعد عنه فسيكون وبالاً ونكبة على أصحابه ، ، فتأملوا هذه العقبات الخمس وقليل من يتجاوزها سالماً ، وذلك لأن الأغنياء يُحاسبون على أموالهم من أين اكتسبوها وفيما أنفقوها ، فاستعدوا يا أصحاب الأموال ، استعدوا يا من بخلتم بأموالكم ، وأعدوا لكل سؤال جواباً ، ولا تنسوا أن يكون الجواب صواباً . قال تعالى : " يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون * إلا من أتى الله بقلب سليم " [ الشعراء ] .
وليعلم أصحاب الأموال أن لله حقاً فيها ، فعليهم أن يقوموا بما أوجب الله عليهم فيها ، فطرق الخير كثيرة وعديدة لمن أراد ذلك ، ومنها بناء المساجد والمساهمة فيها ، ومساعدة الفقراء والمساكين والمحتاجين والأرامل واليتامى وما أكثرهم في ، فالله يعلم بحالهم ، هناك أسر لا تعرف من الطعام إلا الخبز اليابس المدهون بالماء ، وهناك أسر تلتحف السماء ، وبيوت إذا دخلتها كأنك في العصور الغابرة التي لا تعرف من التقدم والمدنية شيئاً وما ذاك إلا لقلة ذات اليد ، وهناك أطفال تشردوا ، ونساء ضعن ، بسبب الفاقة وكثرة الحاجة ، فالله المستعان وعليه التكلان ، سألوكم ممن مال الله الذي آتاكم ، طلبوا من إخوانهم العون ومد يد المساعدة ، ومنهم من بادر ثم انقطع ، ومنهم من أعرض ولم يستمع ، فشكواهم إلى الله ، : " وفي السماء رزقكم وما توعدون " ، قال صلى الله عليه وسلم : " من آتاه الله مالاً فلم يؤد زكاته مُثل له شجاعاً أقرع له زبيبتان يطوقه يوم القيامة يأخذ بلهزمتيه ( يعني شدقيه ) يقول أنا مالك أنا كنزك " [ البخاري ] .
ثم ليتق الله من يتعامل بالربا ، فالربا حرب لله ولرسوله ، وقد عده النبي عليه الصلاة والسلام من السبع الموبقات أي المهلكات ، والربا محرم بالكتاب والسنة ، قال تعالى : { وأحل الله البيع وحرم الربا فمن جاءه موعظة من ربه فانتهى فله ماسلف وأمره إلى الله ومن عاد فأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون } البقرة ، وصاحب الربا ملعون ، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل الربا وموكله " [ رواه مسلم ] ،
فاحذروا أيها المسلمون من المال الحرام فهو سبب للهلاك والدمار وعدم إجابة الدعاء ، فقد ذكر النبي عليه الصلاة والسلام : " الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء يارب يارب ، ومطعمه حرام ، ومشربه حرام ، وملبسه حرام ، وغذي بالحرام ، فأنا يستجاب لذلك " [ رواه مسلم ] . ومن المال المحرم أن يستدين الإنسان مالاً ثم يجحده ، قال صلى الله عليه وسلم : " من أخذ أموال الناس يريد أدائها أدى الله عنه ، ومن أخذها يريد إتلافها أتلفه الله " [ رواه البخاري وابن خزيمة ]وعنه رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أتدرون من المفلس ؟ قالوا : المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع ، فقال : " إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ويأتي وقد شتم هذا ، وأكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا ، فيعطى هذا من حسناته وهذا من حسناته ، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضى ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار " [ رواه مسلم ] ، وقال صلى الله عليه وسلم : " إن رجالاً يتخوضون في مال الله بغير حق فلهم النار يوم القيامة " [ رواه البخاري ] .
اللهم اجعلنا من عبادك المتقين ، الخائفين الوجلين ، الله اغفر لنا ما قدمن وما أخرنا وما أعلنا وما أسررنا وما أنت أعلم به منا أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت ، ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ، وأدخلنا الجنة مع الأبرار ، والله أعلم والحمد لله رب العالمين وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين .
Rayane.Nb- عضو مميز
- عدد المساهمات : 750
نقــاط التميــز : 1754
تاريخ التسجيل : 17/03/2014
الجنس :
_da3m_1
موضوع رائع بوركت
ناروتو- عضو جديد
- عدد المساهمات : 65
نقــاط التميــز : 65
تاريخ التسجيل : 09/01/2013
_da3m_7
موضوع رائع بوركت
احمد- عضو مميز
- عدد المساهمات : 726
نقــاط التميــز : 742
تاريخ التسجيل : 18/01/2013
الجنس :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى