المواضيع الأخيرة
» خبر هام تم افتتاح صفحة الأهلى اليوم من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 14:18
» كود إظهار المعلومات بانبثاق عند الوقوف على اسم العضو او المجموعة
من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 13:23
» الفرد الذى يبغيه الإسلام
من طرف رسمتك حلم 21.09.15 6:13
» الخير في الجيوب موجود لكن الأدب في القلوب مفقود
من طرف رسمتك حلم 29.08.15 17:17
» هذا كود جافا وليس هتمل لعمل شعاع جميل عند المرور علي صوره
من طرف football 14.08.15 16:27
» كود تنبيه حين وصول رساله لك
من طرف football 14.08.15 16:26
» كود خدمه الموضيع
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود لعمل خاصيه جارى تحويلك للرابط
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود حفظ حقوق منتداك باقوى الامكانيات
من طرف football 14.08.15 16:21
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
إحذروا الليبرالية كارثة الإنسان ..
صفحة 1 من اصل 1
إحذروا الليبرالية كارثة الإنسان ..
إحذروا الليبرالية كارثة الإنسان
الهلاك القتل الدمار نهب ثروات الشعوب .. تضيق الخناق
على الفرد ومراقبة كل شيء في حياته الخاصة ..بإسم
(مقاومة الإرهاب ) بل ووصل الحال إلى شن الحروب
الجائرة على البلدان الآمنة .. هذا ما تشي به أهداف وآفاق
الليبرالية .. بل وتفضح أساليب العولمة وأيديولوجية الإئتلاف
الكوكبي الذي سخر بالمقام الأول للمصالح الربحية وسخر
الإعلام لمعاداة كل شيء دون إستثناء .. ومعاداة التاريخ ماضياً
وحاضراً ومستقبلاً .. وظهور نظام القطبية الواحدة ضمن
نظام ما يسمى ( جغرا) وهي سياسة قديمة جديدة تحت مسمى
جديد ( العولمة ) ومن أهدافها الإستعباد والتدجين الإستهلاكي
وإخضاع جميع الحواس لهيمنة حاسة واحدة فقط ..
وتهميش حريات الفرد مستخدمة أيديولوجيا العنف والقمع
ما يحقق أرباح طائلة لتجار السلاح والنفط والإتصال ..
في البلدان الغربية من خلال وضع يد حديدية على آبار النفط
أو ما تبقى منها وإستباق الهيمنةع إحتياطي الغاز وعدم السماح
لأي أمة غير غربية بتحصيل أي معارف أو مهارات ..
والمقصود هنا الدول العربية التي لا زالت تعيش على فتات
ما تقدمه لها الدول الغربية .. والعراق أكبر مثال على ذلك
والآتي أعظم فنحن في إنتظار العديد من المطبات والخطط
والبرامج الشيطانية .. رغم أن معظم منابع الغاز
والنفط في البلاد العربية ..فما الذي تبقى للفرد من الحرية
وكيف يمكن أن نلخص كلمة حرية في ظل مسمى
(مكافحة الإرهاب ) وفي ظل تشريع القتل بأسم الدفاع
عن مبادىء الليبرالية والعولمة وتجريم أي فرد يطالب
بحقوقه المشروعة .. وتطويع الإعلام للقيام بهذه المهمة
وتهميش دور القضاء العادل وإستبداله بقضاء تابع لكبار
الساسة .. وهذا الإنسياق الأعمى وراء هذه المبادىء
والمسميات التي صدرها لنا الغرب.. والذي جلب لنا
المزيد من الكوارث وجعلنا نسقط في فخ العنف والعنف المضاد
والإبتعاد عن القضايا الوطنية وحتى عن الإسلام والتوجه إلى
الفوضوية والإنفعالات التي تتآمر على الحقيقة ديناً ومرجعاً
فكيف للعربي أن يعبر عن وجوده اليوم وبما يتحدى ..
وهو المحكوم لأفكار دخيلة تجعله يصتدم بواقع الشك
وعدم اليقين .. نستطيع أن نسميه (غسيل الأدمغة )
وإعطاء كل شخص حقنة إنكار الذات وعدم تمكين الشخص
من الحكم على أفكاره الخاصة .. حيث لا يمكنه أن يرى
غير الكلمات المعلبة ولا يمكنه أن يستوضح سوى الشكوك
وكل هذا يتم عبر وسائل ممنهجة ومسميات لا تمت لنا بصلة
لا من قريب ولا من بعيد والتي تهدف أولاً وأخيراً للقضاء
على الإسلام والعمل على عدم إنتشاره وتصويره على
أنه سبب الصراع الدموي في هذا العالم ..وأيضاَ تقسيم العالم
الإسلامي إلى ثلاث طبقات كما حدث تماماً عند سقوط
الأندلس .. طبقة حاكمة ومستبدة .. وطبقة ثرية جدااا
وطبقة فقيرة جداااا .. وبهذا نكون قد وقعنا في الحفرة
مرتين .. المرة الأولى أبان سقوط الدولة الإسلامية في
الأندلس وهذه المرة التاريخ يعيد نفسه وإن إختلفت المسميات
والمعطيات .. وهذا ما أكد لنا عجزنا وأننا لا زلنا نعيش في
العصور المظلمة .. بغياب العدالة والأمن علماً بأن
العديد من الدول إستفادت من تجربتها بعد هزائمها
وهي الآن في مقدمة الدول المتحضرة فاليابان والصين
والهند أكبر مثال على ذلك .. فالناس تتغير والأمور تختلف
إلا الإنسان العربي ما زال يقف مكانه ..
والطواغي لا زالوا يخدعون الناس بحجة أنه ساعون للوطن
وهم في الواقع مجرد حرس يحمون المصالح الغربية ..
فكيف يرجى من هؤلاء مثقال ذرة ..
الهلاك القتل الدمار نهب ثروات الشعوب .. تضيق الخناق
على الفرد ومراقبة كل شيء في حياته الخاصة ..بإسم
(مقاومة الإرهاب ) بل ووصل الحال إلى شن الحروب
الجائرة على البلدان الآمنة .. هذا ما تشي به أهداف وآفاق
الليبرالية .. بل وتفضح أساليب العولمة وأيديولوجية الإئتلاف
الكوكبي الذي سخر بالمقام الأول للمصالح الربحية وسخر
الإعلام لمعاداة كل شيء دون إستثناء .. ومعاداة التاريخ ماضياً
وحاضراً ومستقبلاً .. وظهور نظام القطبية الواحدة ضمن
نظام ما يسمى ( جغرا) وهي سياسة قديمة جديدة تحت مسمى
جديد ( العولمة ) ومن أهدافها الإستعباد والتدجين الإستهلاكي
وإخضاع جميع الحواس لهيمنة حاسة واحدة فقط ..
وتهميش حريات الفرد مستخدمة أيديولوجيا العنف والقمع
ما يحقق أرباح طائلة لتجار السلاح والنفط والإتصال ..
في البلدان الغربية من خلال وضع يد حديدية على آبار النفط
أو ما تبقى منها وإستباق الهيمنةع إحتياطي الغاز وعدم السماح
لأي أمة غير غربية بتحصيل أي معارف أو مهارات ..
والمقصود هنا الدول العربية التي لا زالت تعيش على فتات
ما تقدمه لها الدول الغربية .. والعراق أكبر مثال على ذلك
والآتي أعظم فنحن في إنتظار العديد من المطبات والخطط
والبرامج الشيطانية .. رغم أن معظم منابع الغاز
والنفط في البلاد العربية ..فما الذي تبقى للفرد من الحرية
وكيف يمكن أن نلخص كلمة حرية في ظل مسمى
(مكافحة الإرهاب ) وفي ظل تشريع القتل بأسم الدفاع
عن مبادىء الليبرالية والعولمة وتجريم أي فرد يطالب
بحقوقه المشروعة .. وتطويع الإعلام للقيام بهذه المهمة
وتهميش دور القضاء العادل وإستبداله بقضاء تابع لكبار
الساسة .. وهذا الإنسياق الأعمى وراء هذه المبادىء
والمسميات التي صدرها لنا الغرب.. والذي جلب لنا
المزيد من الكوارث وجعلنا نسقط في فخ العنف والعنف المضاد
والإبتعاد عن القضايا الوطنية وحتى عن الإسلام والتوجه إلى
الفوضوية والإنفعالات التي تتآمر على الحقيقة ديناً ومرجعاً
فكيف للعربي أن يعبر عن وجوده اليوم وبما يتحدى ..
وهو المحكوم لأفكار دخيلة تجعله يصتدم بواقع الشك
وعدم اليقين .. نستطيع أن نسميه (غسيل الأدمغة )
وإعطاء كل شخص حقنة إنكار الذات وعدم تمكين الشخص
من الحكم على أفكاره الخاصة .. حيث لا يمكنه أن يرى
غير الكلمات المعلبة ولا يمكنه أن يستوضح سوى الشكوك
وكل هذا يتم عبر وسائل ممنهجة ومسميات لا تمت لنا بصلة
لا من قريب ولا من بعيد والتي تهدف أولاً وأخيراً للقضاء
على الإسلام والعمل على عدم إنتشاره وتصويره على
أنه سبب الصراع الدموي في هذا العالم ..وأيضاَ تقسيم العالم
الإسلامي إلى ثلاث طبقات كما حدث تماماً عند سقوط
الأندلس .. طبقة حاكمة ومستبدة .. وطبقة ثرية جدااا
وطبقة فقيرة جداااا .. وبهذا نكون قد وقعنا في الحفرة
مرتين .. المرة الأولى أبان سقوط الدولة الإسلامية في
الأندلس وهذه المرة التاريخ يعيد نفسه وإن إختلفت المسميات
والمعطيات .. وهذا ما أكد لنا عجزنا وأننا لا زلنا نعيش في
العصور المظلمة .. بغياب العدالة والأمن علماً بأن
العديد من الدول إستفادت من تجربتها بعد هزائمها
وهي الآن في مقدمة الدول المتحضرة فاليابان والصين
والهند أكبر مثال على ذلك .. فالناس تتغير والأمور تختلف
إلا الإنسان العربي ما زال يقف مكانه ..
والطواغي لا زالوا يخدعون الناس بحجة أنه ساعون للوطن
وهم في الواقع مجرد حرس يحمون المصالح الغربية ..
فكيف يرجى من هؤلاء مثقال ذرة ..
Rayane.Nb- عضو مميز
- عدد المساهمات : 750
نقــاط التميــز : 1754
تاريخ التسجيل : 17/03/2014
الجنس :
مواضيع مماثلة
» الحقائق الغريبة عن جسم الإنسان.
» أيها الإنسان.. تفاءل
» المرأة الإنسان ... بين الوجدان والحرمان!
» مجلس حقوق الإنسان بإيران يأمل بإطلاق موسوي وكروبي
» أيها الإنسان.. تفاءل
» المرأة الإنسان ... بين الوجدان والحرمان!
» مجلس حقوق الإنسان بإيران يأمل بإطلاق موسوي وكروبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى