المواضيع الأخيرة
» خبر هام تم افتتاح صفحة الأهلى اليوم من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 14:18
» كود إظهار المعلومات بانبثاق عند الوقوف على اسم العضو او المجموعة
من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 13:23
» الفرد الذى يبغيه الإسلام
من طرف رسمتك حلم 21.09.15 6:13
» الخير في الجيوب موجود لكن الأدب في القلوب مفقود
من طرف رسمتك حلم 29.08.15 17:17
» هذا كود جافا وليس هتمل لعمل شعاع جميل عند المرور علي صوره
من طرف football 14.08.15 16:27
» كود تنبيه حين وصول رساله لك
من طرف football 14.08.15 16:26
» كود خدمه الموضيع
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود لعمل خاصيه جارى تحويلك للرابط
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود حفظ حقوق منتداك باقوى الامكانيات
من طرف football 14.08.15 16:21
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟
صفحة 1 من اصل 1
الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟
الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟ الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟ الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟ الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟ الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟ الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟
[size=أكاديمي]الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟
الكتمان أنثى والبوح ذكر، كلمات تقرؤها لزينب الخفاجي، تأملها كثيرا كونها تأتي من عوالم أنثى. تقود لتساؤل لم يطرح قبلا:
مجتمعاتنا أنثوية – إذن - ..؟؟
كيف هذا ونحن الشرقيون نعتز بالرجولة ونُنزلها منزلة عالية..؟؟
فكل راق مرتبط في وجدان الشرقي بالرجولة. حتى حرائر مصر يهتفن في الشوارع "حطوا بناتنا في التخشيبة، احلق شنبك والبس جيبة".
ناسين أنهن بدون شوارب ويلبسن جيبة، مع ذلك لم يسكتن عن ضيم. أسأن للجيبة وانعدام الشارب..!!
تفسير ذلك ربما قناعة مترسخة في اللاوعي الشرقي والعربي بفوقية الرجل ودونية المرأة، قناعة يدحضها الواقع بعفوية، حرائر مصر هن من يُحيين الثورة..!!
كيف لقناعات شرقية وعربية كهذه:
فوقية الرجل ودونية المرأة وذكورية الأخلاق والقوة بل وذكورية المجتمع..؟؟
كيف لكل هذا أن يسكن وجدانا ارثه الكتمان والتخفى وعيش الظلام. يرعبه البوح، يراه هتكا لستر..؟؟
تضارب مضحك ومرعب قائم. مجتمعات تعيش الكتمان ويرعبها البوح تُوصف بأنها معقل الصلابة والذكورية وفوقية الرجل ودونية المرأة. في حين أن الغرب وهو يعيش البوح يوصف بأنه معقل الأنثوية والميوعة. لما نُسمى الأمور بغير أسمائها، وإلى متى يستمر هذا ..؟؟
هذا أيضا يفسر كراهية خفية للأنثوية حتى عند نسائنا أنفسهن، دعك من أغاني سعاد حسنى ونانسي عجرم وصباح عن البنوته، كل هذا ستر لكراهية أصيلة، ليس للمرأة لحد ذاتها كمخلوق، وانما للأنثوية كون مجتمعاتنا بمرارة عاجزة عن تجاوز كتمانها إلى البوح الذكوري.[/size]
[size=أكاديمي]الكثمان أنثى .. و البوح ذكر ..؟؟
الكتمان أنثى والبوح ذكر، كلمات تقرؤها لزينب الخفاجي، تأملها كثيرا كونها تأتي من عوالم أنثى. تقود لتساؤل لم يطرح قبلا:
مجتمعاتنا أنثوية – إذن - ..؟؟
كيف هذا ونحن الشرقيون نعتز بالرجولة ونُنزلها منزلة عالية..؟؟
فكل راق مرتبط في وجدان الشرقي بالرجولة. حتى حرائر مصر يهتفن في الشوارع "حطوا بناتنا في التخشيبة، احلق شنبك والبس جيبة".
ناسين أنهن بدون شوارب ويلبسن جيبة، مع ذلك لم يسكتن عن ضيم. أسأن للجيبة وانعدام الشارب..!!
تفسير ذلك ربما قناعة مترسخة في اللاوعي الشرقي والعربي بفوقية الرجل ودونية المرأة، قناعة يدحضها الواقع بعفوية، حرائر مصر هن من يُحيين الثورة..!!
كيف لقناعات شرقية وعربية كهذه:
فوقية الرجل ودونية المرأة وذكورية الأخلاق والقوة بل وذكورية المجتمع..؟؟
كيف لكل هذا أن يسكن وجدانا ارثه الكتمان والتخفى وعيش الظلام. يرعبه البوح، يراه هتكا لستر..؟؟
تضارب مضحك ومرعب قائم. مجتمعات تعيش الكتمان ويرعبها البوح تُوصف بأنها معقل الصلابة والذكورية وفوقية الرجل ودونية المرأة. في حين أن الغرب وهو يعيش البوح يوصف بأنه معقل الأنثوية والميوعة. لما نُسمى الأمور بغير أسمائها، وإلى متى يستمر هذا ..؟؟
هذا أيضا يفسر كراهية خفية للأنثوية حتى عند نسائنا أنفسهن، دعك من أغاني سعاد حسنى ونانسي عجرم وصباح عن البنوته، كل هذا ستر لكراهية أصيلة، ليس للمرأة لحد ذاتها كمخلوق، وانما للأنثوية كون مجتمعاتنا بمرارة عاجزة عن تجاوز كتمانها إلى البوح الذكوري.[/size]
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى