المواضيع الأخيرة
» خبر هام تم افتتاح صفحة الأهلى اليوم من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 14:18
» كود إظهار المعلومات بانبثاق عند الوقوف على اسم العضو او المجموعة
من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 13:23
» الفرد الذى يبغيه الإسلام
من طرف رسمتك حلم 21.09.15 6:13
» الخير في الجيوب موجود لكن الأدب في القلوب مفقود
من طرف رسمتك حلم 29.08.15 17:17
» هذا كود جافا وليس هتمل لعمل شعاع جميل عند المرور علي صوره
من طرف football 14.08.15 16:27
» كود تنبيه حين وصول رساله لك
من طرف football 14.08.15 16:26
» كود خدمه الموضيع
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود لعمل خاصيه جارى تحويلك للرابط
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود حفظ حقوق منتداك باقوى الامكانيات
من طرف football 14.08.15 16:21
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
من موقع ناروتو العربى
نبداء على بركة الله
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، وصلى الله وسلَّم وبارك على سيد ولد آدم نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين.
أمَّا بعد،
فهذه وقفات يسيرة مع (العَسْعاسْ الطيباوي)
الذي نام عامًا ونصف العام على مقالة لم يستطع ردها، ثمَّ أفاق من نومته
معتقدًا أنَّ البعض قد نسي أو تناسى سرقاته العلمية من شيوخ الإسلام-رحمهم
الله-، فكتب مقالًا يريد رأب الصدع الذي حلَّ به، فخبط ولبط ولم يأت بجديد.
قال (العَسْعاسْ الطيباوي): (...فبعد أن أبلط موقع الفتنة والجهل والسُّفول :"سحاب" من كلِّ علم وخير...)
أمَّا بالنسبة لهذه الشبكة المباركة-شبكة سحاب السلفية-فهي شبكة شامخة في
صد أمثالك من المتعالمين المتجاسرين على أهل العلم، وما رميك إيَّاها بهذه
الألفاظ إلَّا دليلًا واضحًا على سوء أخلاقك.
وإدعاؤك بأنَّها أبلطت من كل علم وخير وأنَّها موقع فتنة وجهل وسفول فهذا لأنَّك لا تميز الخير من الشر ولا تميِّز العلم من الجهل.
وهذا أيضًا يعدُّ طعنًا منك في دين الله-عزَّ وجل-وسنَّة نبيِّه-صلى الله
عليه وسلَّم-، فإن كان كلام الله-سبحانه وتعالى-وكلام رسوله-صلى الله عليه
وسلم-وكلائم أئمَّة السلف-رحمهم الله-وكلام علماء أهل الحديث والأثر
السابقين واللاحقين لا علم فيه ولا خير فعلى الدنيا السلام.
قال: (العَسْعاسْ الطيباوي): (...خرج بعضهم يعوس فخربش بنابِه أو ذيلِه شيئا سخيفا يشبه عقله، يتِّهم بالسَّرقة العلميَّة؟!...).
من شدة الصدمة أصبحت لا تميز بين الناب والظفر ولا الرأس والذيل، فالكل
يعلم أن العسعاس من أمثالك ينهش بنابه لا كما زعمت أنَّه يخربش به، فهذا
الكلام وهذا التشبيه يدل على مدى سخافتك وخِفَّة عقلك واختلال المقاييس
والمفاهيم لديك.
قال (العَسْعاسْ الطيباوي): (...فهذا
ما تعلَّموه من منهج الشَّيخ ربيع تشقيق الكلام بما لا طائل منه للتّهويش
على طلبة العلم، وذكر مساوئ أهل العلم لتحريش النَّاس عليهم....).
أولًا: منهج الشيخ ربيع-حفظه الله-هو
عين منهج السلف الصالح-رحمهم الله-في نشر السنَّة ومحاربة البدعة وأهلها من
أمثالك، ولم نعلم أن الشيخ ربيعًا جاء بمنهج يخالف ما كان عليه سلفه من
العلماء-رحمهم الله-.
ثانيًا: طعنك في منهج الشيخ ربيع هو
طعن في منهج الأئمَّة كالإمام أحمد بن حنبل وشيخ الإسلام ابن تيمية والإمام
ابن القيم والعلَّامة ابن باز والعلَّامة ابن عثيمين والعلَّامة
الألباني-رحمهم الله جميعًا-.
فهو-حفظه الله-على طريقهم وعلى منهجهم، لكن لَمَّا لم تعلم أنت مناهج هؤلاء
الجبال ولم تنهل من علمهم، ولم تجالسهم أو تجالس أمثالهم قلت الذي قلت.
أمَّا (...تشقيق الكلام تشقيق الكلام بما لا طائل منه للتّهويش على طلبة العلم، وذكر مساوئ أهل العلم لتحريش النَّاس عليهم...).
فهذا الذي تدَّعيه لم نعهده من الشيخ-حفظه الله-فهو إن تكلَّم تكلَّم بعلم
لا بتشقيق وتَهويش، وإن ردَّ على أحد المخالفين ردَّ بعلم وحجة وبرهان،
فالتشقيق والتهويش إنَّمَا يصدر من أمثالك مِمَّن عدموا الأدب مع العلماء،
ومِمَّن حرموا علم الكتاب والسنَّة، لأنَّهم لم يتربوا على الأشياخ ولم
ينالوا شرف الجلوس في مجالسهم.
قال (العَسْعاسْ الطيباوي): (...وقد برعوا في إسقاط الكلام من سياقه...).
إمَّا هذه فلا، فكلامك ساقط من أساسه ويغني عن إسقاطه.
قال (العَسْعاسْ الطيباوي): (...وعندما يرميك أحد هؤلاء بالسَّرقة فلأنّه معجب بمقالاتك لكن خنقه الحسد، ولم يجد ما يردُّ به فترك مقارعة البرهان...).
وما أدراك أنَّه معجب بمقالاتك وأنَّه قد خنقه الحسد أيها العسعاس؟، ثمَّ
على أي شيء يحسدك؟، على بترك لكلام الأئمة؟، أم على طعنك في علماء الأمَّة
الذين عرفوا بصحة العقيدة والمنهج؟، أم على سوء أدبك وأخلاقك؟.
ثم إن الأمَّة لم تعدم مؤلفات العلماء حتَّى يحسدوك، ففي كتب أئمَّة السنَّة الغنية عن مقالاتك وكتاباتك.
وأخيرًا أذكرك أيها (العسعاس) بقول الله-تبارك وتعالى-: (لَا
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ
يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ
الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)(آل عمران:188)
قال عكرمة: (...نزلت في فنحاص وأشيع وغيرهما من الأحبار يفرحون بإضلالهم
الناس وبنسبة الناس إياهم إلى العلم وليسوا بأهل العلم...)(تفسير البغوي).
وهذا هو لسان حال (العَسْعاسْ الطيباوي) حينَمَا شيَّخوه وألبسوه لباس المشيخة، ظنَّ أنَّه على شيء وهو لا شيء، فارغ من العلم والأدب وتشبَّع بما ليس فيه.
وصدق رسول الله-صلى الله عليه وسلَّم-حينما قال: (المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ)[1].
سبحانك اللهم وبحمد أشهد أن لا إله إلَّا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
وصل اللهم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
كتبه:
أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
الأحد الموافق: 14/ ربيع الآخر، 1434 للهجرة النبوية الشريفة.
[1] (أخرجه البخاري: 5219، ومسلم: 2130).
للتذكير: السرقات العلمية (مختار طيباوي أنموذجًا !!)
نبداء على بركة الله
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
وقفات مع مقال: العسعاس الطيباوي/ كشفُ الإبلاس....
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين، وصلى الله وسلَّم وبارك على سيد ولد آدم نبينا محمد وعلى آله وصحبه والتابعين.
أمَّا بعد،
فهذه وقفات يسيرة مع (العَسْعاسْ الطيباوي)
الذي نام عامًا ونصف العام على مقالة لم يستطع ردها، ثمَّ أفاق من نومته
معتقدًا أنَّ البعض قد نسي أو تناسى سرقاته العلمية من شيوخ الإسلام-رحمهم
الله-، فكتب مقالًا يريد رأب الصدع الذي حلَّ به، فخبط ولبط ولم يأت بجديد.
قال (العَسْعاسْ الطيباوي): (...فبعد أن أبلط موقع الفتنة والجهل والسُّفول :"سحاب" من كلِّ علم وخير...)
أمَّا بالنسبة لهذه الشبكة المباركة-شبكة سحاب السلفية-فهي شبكة شامخة في
صد أمثالك من المتعالمين المتجاسرين على أهل العلم، وما رميك إيَّاها بهذه
الألفاظ إلَّا دليلًا واضحًا على سوء أخلاقك.
وإدعاؤك بأنَّها أبلطت من كل علم وخير وأنَّها موقع فتنة وجهل وسفول فهذا لأنَّك لا تميز الخير من الشر ولا تميِّز العلم من الجهل.
وهذا أيضًا يعدُّ طعنًا منك في دين الله-عزَّ وجل-وسنَّة نبيِّه-صلى الله
عليه وسلَّم-، فإن كان كلام الله-سبحانه وتعالى-وكلام رسوله-صلى الله عليه
وسلم-وكلائم أئمَّة السلف-رحمهم الله-وكلام علماء أهل الحديث والأثر
السابقين واللاحقين لا علم فيه ولا خير فعلى الدنيا السلام.
قال: (العَسْعاسْ الطيباوي): (...خرج بعضهم يعوس فخربش بنابِه أو ذيلِه شيئا سخيفا يشبه عقله، يتِّهم بالسَّرقة العلميَّة؟!...).
من شدة الصدمة أصبحت لا تميز بين الناب والظفر ولا الرأس والذيل، فالكل
يعلم أن العسعاس من أمثالك ينهش بنابه لا كما زعمت أنَّه يخربش به، فهذا
الكلام وهذا التشبيه يدل على مدى سخافتك وخِفَّة عقلك واختلال المقاييس
والمفاهيم لديك.
قال (العَسْعاسْ الطيباوي): (...فهذا
ما تعلَّموه من منهج الشَّيخ ربيع تشقيق الكلام بما لا طائل منه للتّهويش
على طلبة العلم، وذكر مساوئ أهل العلم لتحريش النَّاس عليهم....).
أولًا: منهج الشيخ ربيع-حفظه الله-هو
عين منهج السلف الصالح-رحمهم الله-في نشر السنَّة ومحاربة البدعة وأهلها من
أمثالك، ولم نعلم أن الشيخ ربيعًا جاء بمنهج يخالف ما كان عليه سلفه من
العلماء-رحمهم الله-.
ثانيًا: طعنك في منهج الشيخ ربيع هو
طعن في منهج الأئمَّة كالإمام أحمد بن حنبل وشيخ الإسلام ابن تيمية والإمام
ابن القيم والعلَّامة ابن باز والعلَّامة ابن عثيمين والعلَّامة
الألباني-رحمهم الله جميعًا-.
فهو-حفظه الله-على طريقهم وعلى منهجهم، لكن لَمَّا لم تعلم أنت مناهج هؤلاء
الجبال ولم تنهل من علمهم، ولم تجالسهم أو تجالس أمثالهم قلت الذي قلت.
أمَّا (...تشقيق الكلام تشقيق الكلام بما لا طائل منه للتّهويش على طلبة العلم، وذكر مساوئ أهل العلم لتحريش النَّاس عليهم...).
فهذا الذي تدَّعيه لم نعهده من الشيخ-حفظه الله-فهو إن تكلَّم تكلَّم بعلم
لا بتشقيق وتَهويش، وإن ردَّ على أحد المخالفين ردَّ بعلم وحجة وبرهان،
فالتشقيق والتهويش إنَّمَا يصدر من أمثالك مِمَّن عدموا الأدب مع العلماء،
ومِمَّن حرموا علم الكتاب والسنَّة، لأنَّهم لم يتربوا على الأشياخ ولم
ينالوا شرف الجلوس في مجالسهم.
قال (العَسْعاسْ الطيباوي): (...وقد برعوا في إسقاط الكلام من سياقه...).
إمَّا هذه فلا، فكلامك ساقط من أساسه ويغني عن إسقاطه.
قال (العَسْعاسْ الطيباوي): (...وعندما يرميك أحد هؤلاء بالسَّرقة فلأنّه معجب بمقالاتك لكن خنقه الحسد، ولم يجد ما يردُّ به فترك مقارعة البرهان...).
وما أدراك أنَّه معجب بمقالاتك وأنَّه قد خنقه الحسد أيها العسعاس؟، ثمَّ
على أي شيء يحسدك؟، على بترك لكلام الأئمة؟، أم على طعنك في علماء الأمَّة
الذين عرفوا بصحة العقيدة والمنهج؟، أم على سوء أدبك وأخلاقك؟.
ثم إن الأمَّة لم تعدم مؤلفات العلماء حتَّى يحسدوك، ففي كتب أئمَّة السنَّة الغنية عن مقالاتك وكتاباتك.
وأخيرًا أذكرك أيها (العسعاس) بقول الله-تبارك وتعالى-: (لَا
تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا وَيُحِبُّونَ أَنْ
يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ
الْعَذَابِ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)(آل عمران:188)
قال عكرمة: (...نزلت في فنحاص وأشيع وغيرهما من الأحبار يفرحون بإضلالهم
الناس وبنسبة الناس إياهم إلى العلم وليسوا بأهل العلم...)(تفسير البغوي).
وهذا هو لسان حال (العَسْعاسْ الطيباوي) حينَمَا شيَّخوه وألبسوه لباس المشيخة، ظنَّ أنَّه على شيء وهو لا شيء، فارغ من العلم والأدب وتشبَّع بما ليس فيه.
وصدق رسول الله-صلى الله عليه وسلَّم-حينما قال: (المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ)[1].
سبحانك اللهم وبحمد أشهد أن لا إله إلَّا أنت أستغفرك وأتوب إليك.
وصل اللهم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
كتبه:
أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
الأحد الموافق: 14/ ربيع الآخر، 1434 للهجرة النبوية الشريفة.
[1] (أخرجه البخاري: 5219، ومسلم: 2130).
للتذكير: السرقات العلمية (مختار طيباوي أنموذجًا !!)
roke- عضو جديد
- عدد المساهمات : 50
نقــاط التميــز : 150
تاريخ التسجيل : 18/12/2013
_da3m_19
موضوع رائع بوركت
غروري ذابحهم..- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 197
نقــاط التميــز : 197
تاريخ التسجيل : 12/12/2013
_da3m_16
موضوع رائع بوركت
بوكيمون- عضو مميز
- عدد المساهمات : 524
نقــاط التميــز : 528
تاريخ التسجيل : 30/11/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى