المواضيع الأخيرة
» خبر هام تم افتتاح صفحة الأهلى اليوم من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 14:18
» كود إظهار المعلومات بانبثاق عند الوقوف على اسم العضو او المجموعة
من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 13:23
» الفرد الذى يبغيه الإسلام
من طرف رسمتك حلم 21.09.15 6:13
» الخير في الجيوب موجود لكن الأدب في القلوب مفقود
من طرف رسمتك حلم 29.08.15 17:17
» هذا كود جافا وليس هتمل لعمل شعاع جميل عند المرور علي صوره
من طرف football 14.08.15 16:27
» كود تنبيه حين وصول رساله لك
من طرف football 14.08.15 16:26
» كود خدمه الموضيع
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود لعمل خاصيه جارى تحويلك للرابط
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود حفظ حقوق منتداك باقوى الامكانيات
من طرف football 14.08.15 16:21
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟
الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟ الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟ الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟ الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟ الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟ الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟ الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟
[size=أكاديمي]الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟
[/size][size=أكاديمي]
كانت تحضر إلى مكتب التوجيه الأسري، بدائرة القضاء بصحبة أطفالها، فإذا احتدم الجدال بينها وبين والدهم، ارتسمت في عيون الأطفال نظرات الرعب.
هي قصة أسرة عاش أطرافها معاً بصعوبة، على مدى اثني عشر عاماً، فرغم حدة الخلافات التي كانت تستعر بين الزوجين كانا يستدركان حياتهما المشتركة، خوفاً على أبنائهما، الذين تتراوح أعمارهم بين2 و11 سنة، وهكذا مضت الحياة حتى ذلك اليوم الذي نطق به الزوج بلفظ الطلاق على أم أولاده، وكانت هذه هي الطلقة الثالثة.
وكان لابد من الانفصال، فتوجه الزوجان إلى المحكمة، حيث أثبتا الطلقة الثالثة، وتضمن حكم محكمة الأحوال الشخصية أن يكون الأطفال في حضانة الأم مع التزام الأب بالنفقة.
لم تنته المعرك بين الطرفين بعد الطلاق، بل أصبح لها منحى آخر، وخرجت ساحتها من بين جدران المنزل المشترك،لتصبح ساحتها في إدارة التوجيه الأسري بدائرة القضاء في أبوظبي والمحاكم والشرطة والنيابة، فكلما شعر الأب بميل الأبناء إلى أمهم، أكلت الغيرة قلبه وعاودته جراحات الماضي وحزازاته، فقام بفتح بلاغ أوقضية ضدها.
طلبات متوالية من الأب ضد الأم، ابتداء بطلب تخفيض النفقة، إلى اتهامها بتحريض أولادها عليه، وإفسادهم ومنعهم من رؤيته، إلى اتهامات بالاستيلاء على منقولات البيت وأموال تخصه، وغير ذلك من الشكاوى والاتهامات التي لا تخطر على بال بشر.
لم تكن المعركة من طرف والد الأطفال فقط، فالأم أيضاً كانت ترد بطلب زيادة النفقة، وتقديم شكاوى ضد والد أبنائها، لاتهامه بسبها ورميها في عرضها وتحريض أولاده عليها، وأمور أخرى لا مجال لتعدادها، وبين هذا وتلك كانت حالة الأطفال النفسية تزداد سوءاً.
لم تنحصر المشاكل ضمن هذه الحدود، فقد لجأ الرجل إلى طريقة للانتقام، لم تخطر على بال أحد، حيث قام قبل انتهاء العدة باستصدار فتوى من إحدى الجهات المختصة في الدولة بأن إحدى الطلقات الثلاث غير صحيحة، ما أتاح له الادعاء بأن طليقته أم أولاده، لم تخرج من عصمته وما زالت على ذمته، وبناء عليه قام باقتحام منزل الحضانة.
وأقام وسط طليقته وأبنائهما، مخيراً إياها بين البقاء معهم،أو أن تفارقهم وتتنازل عن حضانة أبنائها لصالحه، فما كان من المرأة إلا أن راجعت إدارة التوجيه الأسري في حالة من الصدمة والذهول.
وأكدت عدم اقتناعها بالفتوى التي حصل عليها طليقها، مؤكدة أنها تعلم يقيناً أنهامازالت محرمة عليه، فكيف تستطيع وهي بهذا اليقين أن تعيش معه كزوج وزوجة، هذا إن أرادت بالأصل استكمال حياتها معه.
فكيف وهي ترفض مواصلة هذا الزواج، حتى لو كانت الفتوى صحيحة رحمة بعقلها ونفسية أبنائها، ولهذا فهي تختار الطلاق، ولو كان الثمن التنازل عن حضانة أبنائها، وأضافت أنها تعلم أن خلافاتها مع طليقها،أثرت بشكل كبير في نفسية الأطفال، وحتى على علاقتها بهم.
وتمنت أن يكون اختيارها لصالحهم، وحماية لهم من التأثر بالملاسنات والمشكلات، حيث إنهم شهود دائمين على كل كلمة قاسية، ونظرة غاضبة يوجهها كل من أبويهم للآخر.
رغم أن انسحاب المرأة كان من المفترض أن ينهي أي خلاف، لما ينطوي عليه من انتهاء مشاكل النفقة والحضانة وغيرها، إلا أن الرجل اعتبر خيارها بالانسحاب إهانة له، وقرر أن ينزل بها المزيد من العذاب، فقام نكاية بطليقته بنقل الأطفال إلى إمارة أخرى بعيدة عن أبوظبي، مع التهديد والوعيد لها، إن اقتربت منهم أو طلبت رؤيتهم.
فإن ساحات المحاكم والشرطة والنيابة في الإمارة الثانية،ستكون مسرحاً لأحداث جديدة، ولم تنته القضية عند هذا الحد فما زال في جعبة كل طرف الكثير مما أعده للآخر، وقد يربح أحدهما جولة، ويربح الثاني الجولة التالية، ولكن الخاسر في جميع الجولات هم أبناؤهما.
[/size]
[size=أكاديمي]الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟
[/size][size=أكاديمي]
كانت تحضر إلى مكتب التوجيه الأسري، بدائرة القضاء بصحبة أطفالها، فإذا احتدم الجدال بينها وبين والدهم، ارتسمت في عيون الأطفال نظرات الرعب.
هي قصة أسرة عاش أطرافها معاً بصعوبة، على مدى اثني عشر عاماً، فرغم حدة الخلافات التي كانت تستعر بين الزوجين كانا يستدركان حياتهما المشتركة، خوفاً على أبنائهما، الذين تتراوح أعمارهم بين2 و11 سنة، وهكذا مضت الحياة حتى ذلك اليوم الذي نطق به الزوج بلفظ الطلاق على أم أولاده، وكانت هذه هي الطلقة الثالثة.
وكان لابد من الانفصال، فتوجه الزوجان إلى المحكمة، حيث أثبتا الطلقة الثالثة، وتضمن حكم محكمة الأحوال الشخصية أن يكون الأطفال في حضانة الأم مع التزام الأب بالنفقة.
لم تنته المعرك بين الطرفين بعد الطلاق، بل أصبح لها منحى آخر، وخرجت ساحتها من بين جدران المنزل المشترك،لتصبح ساحتها في إدارة التوجيه الأسري بدائرة القضاء في أبوظبي والمحاكم والشرطة والنيابة، فكلما شعر الأب بميل الأبناء إلى أمهم، أكلت الغيرة قلبه وعاودته جراحات الماضي وحزازاته، فقام بفتح بلاغ أوقضية ضدها.
طلبات متوالية من الأب ضد الأم، ابتداء بطلب تخفيض النفقة، إلى اتهامها بتحريض أولادها عليه، وإفسادهم ومنعهم من رؤيته، إلى اتهامات بالاستيلاء على منقولات البيت وأموال تخصه، وغير ذلك من الشكاوى والاتهامات التي لا تخطر على بال بشر.
لم تكن المعركة من طرف والد الأطفال فقط، فالأم أيضاً كانت ترد بطلب زيادة النفقة، وتقديم شكاوى ضد والد أبنائها، لاتهامه بسبها ورميها في عرضها وتحريض أولاده عليها، وأمور أخرى لا مجال لتعدادها، وبين هذا وتلك كانت حالة الأطفال النفسية تزداد سوءاً.
لم تنحصر المشاكل ضمن هذه الحدود، فقد لجأ الرجل إلى طريقة للانتقام، لم تخطر على بال أحد، حيث قام قبل انتهاء العدة باستصدار فتوى من إحدى الجهات المختصة في الدولة بأن إحدى الطلقات الثلاث غير صحيحة، ما أتاح له الادعاء بأن طليقته أم أولاده، لم تخرج من عصمته وما زالت على ذمته، وبناء عليه قام باقتحام منزل الحضانة.
وأقام وسط طليقته وأبنائهما، مخيراً إياها بين البقاء معهم،أو أن تفارقهم وتتنازل عن حضانة أبنائها لصالحه، فما كان من المرأة إلا أن راجعت إدارة التوجيه الأسري في حالة من الصدمة والذهول.
وأكدت عدم اقتناعها بالفتوى التي حصل عليها طليقها، مؤكدة أنها تعلم يقيناً أنهامازالت محرمة عليه، فكيف تستطيع وهي بهذا اليقين أن تعيش معه كزوج وزوجة، هذا إن أرادت بالأصل استكمال حياتها معه.
فكيف وهي ترفض مواصلة هذا الزواج، حتى لو كانت الفتوى صحيحة رحمة بعقلها ونفسية أبنائها، ولهذا فهي تختار الطلاق، ولو كان الثمن التنازل عن حضانة أبنائها، وأضافت أنها تعلم أن خلافاتها مع طليقها،أثرت بشكل كبير في نفسية الأطفال، وحتى على علاقتها بهم.
وتمنت أن يكون اختيارها لصالحهم، وحماية لهم من التأثر بالملاسنات والمشكلات، حيث إنهم شهود دائمين على كل كلمة قاسية، ونظرة غاضبة يوجهها كل من أبويهم للآخر.
رغم أن انسحاب المرأة كان من المفترض أن ينهي أي خلاف، لما ينطوي عليه من انتهاء مشاكل النفقة والحضانة وغيرها، إلا أن الرجل اعتبر خيارها بالانسحاب إهانة له، وقرر أن ينزل بها المزيد من العذاب، فقام نكاية بطليقته بنقل الأطفال إلى إمارة أخرى بعيدة عن أبوظبي، مع التهديد والوعيد لها، إن اقتربت منهم أو طلبت رؤيتهم.
فإن ساحات المحاكم والشرطة والنيابة في الإمارة الثانية،ستكون مسرحاً لأحداث جديدة، ولم تنته القضية عند هذا الحد فما زال في جعبة كل طرف الكثير مما أعده للآخر، وقد يربح أحدهما جولة، ويربح الثاني الجولة التالية، ولكن الخاسر في جميع الجولات هم أبناؤهما.
[/size]
رد: الأبناء.. الخاسر الأكبر ..؟؟
تماااااااااااااااااام يا كبير
تسلملى الأيادى
thnxxxxxxxxxxxx
تحياتى
alfahloy- عضو جديد
- عدد المساهمات : 73
نقــاط التميــز : 73
تاريخ التسجيل : 28/11/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى