المواضيع الأخيرة
» خبر هام تم افتتاح صفحة الأهلى اليوم من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 14:18
» كود إظهار المعلومات بانبثاق عند الوقوف على اسم العضو او المجموعة
من طرف صاٌحبُ المنًتدىَ 30.09.16 13:23
» الفرد الذى يبغيه الإسلام
من طرف رسمتك حلم 21.09.15 6:13
» الخير في الجيوب موجود لكن الأدب في القلوب مفقود
من طرف رسمتك حلم 29.08.15 17:17
» هذا كود جافا وليس هتمل لعمل شعاع جميل عند المرور علي صوره
من طرف football 14.08.15 16:27
» كود تنبيه حين وصول رساله لك
من طرف football 14.08.15 16:26
» كود خدمه الموضيع
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود لعمل خاصيه جارى تحويلك للرابط
من طرف football 14.08.15 16:22
» كود حفظ حقوق منتداك باقوى الامكانيات
من طرف football 14.08.15 16:21
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
قصة السلوك المدنى فى الحياه العصرية
+17
weka
بوكيمون
بدر شحات
سيد
النسر الجارح
$ جون سينا $
سامح
saed
الامبراطوري
صاٌحبُ المنًتدىَ
احمد
حسام الدين اسامة
hasan
sami-sami
zezo
محمود
admin
21 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة السلوك المدنى فى الحياه العصرية
السلام عليكم
قصة السلوك المدنى فى الحياه العصرية
قصة السلوك المدنى فى الحياه العصرية
قصة السلوك المدنى فى الحياه العصرية
قصة السلوك المدنى فى الحياه العصرية
قصة السلوك المدنى فى الحياه العصرية
قصة السلوك المدنى فى الحياه العصرية
:؟12:
يعرف المشهد التربوي بالمغرب حراكا ملفتا يروم تحديث المنظومة التعليمية ,وتغذية مكوناتها بصيغ ومشاريع جديدة لمسايرة التحولات الوطنية و الكونية ,وتمكين المدرسة من مواصلة دورها " حراسة القيم , تحصين الهوية , التنشئة الاجتماعية..." في ظل قسوة المتغير السياسي و الثقافي و الاجتماعي .
ومن بين الأوراش المستعجلة التي حظيت باهتمام ملفت تلك المتعلقة بإرساء منظومة قيمية -أخلاقية تؤهل الطفل لتبني سلوكيات محددة سواء في علاقته مع الآخر أو مع مؤسسات الدولة و المجتمع ,كما تحصنه ضد نزوع العولمة نحو اقتلاع الخصوصيات بدعوى توحيد القيم ,وتكريس مفهوم المواطنة العالمية !
فعمدت وزارة التربية إلى إدراج مادة تعليمية جديدة تحمل اسم " التربية على حقوق الانسان" ,وتم الترويج لمصطلحات و مفاهيم جديدة في الوسط المدرسي كالكرامة , و الحرية , و التسامح , و الديموقراطية ,و تكافؤ الفرص .. إلا أن هذه المبادرة ظلت متعثرة بسبب غياب التكامل بين مكونات المقرر الدراسي , فتحولت إلى مادة تلقينية تكتفي بتمرير المباديء و المفاهيم دون القدرة على بلورتها في السلوك اليومي للمتعلم . مما استدعى التفكير في مقاربة عملية تتخطى حاجز اللفظية والتلقين نحو بلورة قابلة للرصد فظهر في أدبيات وزارة التربية مفهوم "السلوك المدني ".
يحيل هذا المفهوم على مرجعيات متعددة ومتداخلة ( قانونية , سياسية , فلسفية ) تثير شيئا من اللبس حول دلالته التربوية , كما تحد من القدرة على تمثله ,وبالتالي أجرأته من لدن الفاعل التربوي .
فهل يتعلق الأمر بمعيار أخلاقي يتم من خلاله تعويد الطفل على التحلي بقيم و فضائل معينة تؤهله للاندماج الأمثل في مجتمعه ,وتبني سلوكات واعية و مثمرة في علاقته مع الآخر ؟ أم الغاية هي حمله على الانصياع لمجموعة من الضوابط القيمية و القانونية التي يتحكم في انتقائها الهاجس السياسي في المقام الأول ,وتعويده على الانقياد و الإذعان لسلطة الواجب والخيار الجماعي ؟
تحيل التعريفات اليسيرة لهذا المفهوم على طابعه التركيبي , فهو اولا سلوك : أي ممارسة فردية داخل إطار اجتماعي معين , وهو ثانيا مدني : أي مستوعب للواجبات التي يفرضها الانتماء لمجتمع إنساني تم تحديث بنياته وفق تصورات فلسفية وسياسية و اقتصادية محددة .
أما الغايات المرجوة من إدماج هذا السلوك في الفضاء المدرسي فتتمثل في إرساء ثقافة المواطنة, و الوعي التام بالحقوق و الواجبات , وترسيخ قيم التعايش و التسامح و الحق في الاختلاف , والتوافق الايجابي مع الآخروهو ما يدفعنا إلى التساؤل حول الحيز الذي يشغله هذا المفهوم في المنظومة التربوية , بمعنى آخر : هل السلوك المدني مدخل من مداخل التربية الأخلاقية أوالتربية على القيم , أم أنه البديل المقترح لسد الخصاص القيمي داخل هذه المنظومة ؟
يبدو الخيار الأول ضروريا وملحا أمام تآكل الحس الوطني ,وتراجع هيبة القانون و الدولة خصوصا في أوساط المراهقين و الشباب , وشيوع ثقافة العنف و الإقصاء و الكراهية , مما يمنح الحق لمقاربة السلوك المدني في تحصين الهوية و الذات الوطنية ,وإشاعة ثقافة السلم و الحوار ,والتصريف الحضاري للقناعات والتوجهات .
أما الخيار الثاني , و الذي نرجو ألا يكون هو المقصد , فيحمل في طياته بوادر أزمة مقبلة لعل أولى شراراتها هو التباين الواضح بين الرافد الغربي ( العلماني) الذي يستمد منه السلوك المدني أسسه و مقوماته , و بين مجتمع تعود على صوغ قيمه و أخلاقه وفق المرجعية الإسلامية.
إن السعي الجارف للعولمة نحو تذويب الهويات و الخصوصيات بدعوى توحيد القيم , وإضفاء البعد الكوني على العلاقات الانسانية يفرض على دول العالم الثالث الواقعة "تحت الأسر" حتمية المواءمة بين خيار الانفتاح المشروط ,وضرورة صون هويتها و مقوماتها الحضارية لأن العالم " يعيش اليوم حرب قيم , ومن يستطيع أن يفرض قيمه يكون الأقوى حضاريا" (1) .
واعتبار المدرسة المغربية في وضعها الراهن مسؤولة عن ترسيخ السلوك المدني هو ضرب من المجازفة أمام الاختلالات التي يعيشها الوسط المدرسي و التي يمكن إجمالها كالآتي
- الاستقطاب الملفت للمتعلمين من قبل وسائط معرفية جديدة " ألعاب الفيديو, الانترنيت.." تتسم بالجاذبية و المتعة و تلبية حاجات الطفل خصوصا النفسية منها, مما ولد قيما غريبة داخل الفضاء المدرسي " و المجتمع عامة" أدت إلى بروز انحرافات خطيرة كالهدر المدرسي و العنف و انتشارالمخدرات في صفوف المتعلمين .
- ا نكماش أدوار المدرس وتراجع حضوره الرمزي داخل المشهد التعليمي ودنوه من حافة الاحتراق النفسي (2) لأسباب عديدة منها : شعوره بالعزلة وغياب الدعم الاجتماعي , و النظرة المتشككة لولائه
وأدائه , والاستهتار بآرائه وخبراته عند إحداث تغييرات في العملية التعليمية , وتكبيله بسلطات بيروقراطية متربصة به وبعمله , و اهتزاز صورته في الإعلام الجماهيري مما يفقده الثقة بنفسه , ويدفعه إلى تبني أداء نمطي تغيب فيه الدافعية و الحماس(3) .
- هيمنة الطابع التلقيني/ المعرفي على الممارسة الصفية , وانبناء المقرر الدراسي وفق تصور جزئي يكرس حدودا وهمية بين المواد التعليمية .
- تراجع دور الأسرة في التنشئة تحت الضغوط الاجتماعية و الاقتصادية ,وعجزها عن تدبير المشاكل النفسية للأطفال بسبب غياب الوعي , و إلقاء العبء التربوي برمته على عاتق المدرسة.
- الحضور الباهت لجمعية آباء و أولياء التلاميذ التي تكتفي في جل مدارسنا بتكريم المتفوقين عند اختتام كل موسم دراسي .
أما بالنسبة لإشراك المجتمع المدني ووسائل الإعلام في مهمة تنمية السلوك المدني فإن الأمر ينبغي أن يتجاوز التبني الشعاري و الموسمي لهذه المبادرة نحو البحث, بشراكة مع مؤسسات التربية و التكوين, عن صيغ تنشيطية ملائمة , وتفعيل آليات تتبعها ورصدها , بالإضافة إلى تثمين المشاريع الفردية و المؤسسية التي تخدم أهداف هذه المبادرة .
إن الوعي السائد بالظرفية المتحكمة في مبادرة السلوك المدني , و التبرم المتزايد من الأداء التعليمي داخل المدرسة المغربية , بالإضافة إلى الهبوط الحاد في مؤشر الدافعية سواء لدى المعلم أو المتعلم , يدفعنا إلى الجزم بأن كل مبادرة لاتأخذ بعين الاعتبار راهن المشهد التعليمي واحتياجاته فستظل حبيسة الخطب و الشعارات و المذكرات !
إن الرهان الأول و الضامن لإنجاح اي مبادرة هو ترسيخ القناعة بجدوى المدرسة العمومية في عالم يجنح أكثر نحو المدارس الافتراضية !
(1) : المهدي المنجرة , عولمة العولمة منشورات الزمن ع18 ص:68
(2) : الاحتراق النفسي : مفهوم حديث استخدمه "فرويدنبرجر" في أوائل السبعينات للإشارة إلى الاستجابات الجسمية و الانفعالية لضغوط العمل لدى العاملين في المهن الانسانية الذين يرهقون أنفسهم في السعي لتحقيق أهداف صعبة .
(3) : د. محسن خضر, الاحتراق النفسي للمعلم العربي , مقال منشور بالانترنيت.
ومن بين الأوراش المستعجلة التي حظيت باهتمام ملفت تلك المتعلقة بإرساء منظومة قيمية -أخلاقية تؤهل الطفل لتبني سلوكيات محددة سواء في علاقته مع الآخر أو مع مؤسسات الدولة و المجتمع ,كما تحصنه ضد نزوع العولمة نحو اقتلاع الخصوصيات بدعوى توحيد القيم ,وتكريس مفهوم المواطنة العالمية !
فعمدت وزارة التربية إلى إدراج مادة تعليمية جديدة تحمل اسم " التربية على حقوق الانسان" ,وتم الترويج لمصطلحات و مفاهيم جديدة في الوسط المدرسي كالكرامة , و الحرية , و التسامح , و الديموقراطية ,و تكافؤ الفرص .. إلا أن هذه المبادرة ظلت متعثرة بسبب غياب التكامل بين مكونات المقرر الدراسي , فتحولت إلى مادة تلقينية تكتفي بتمرير المباديء و المفاهيم دون القدرة على بلورتها في السلوك اليومي للمتعلم . مما استدعى التفكير في مقاربة عملية تتخطى حاجز اللفظية والتلقين نحو بلورة قابلة للرصد فظهر في أدبيات وزارة التربية مفهوم "السلوك المدني ".
يحيل هذا المفهوم على مرجعيات متعددة ومتداخلة ( قانونية , سياسية , فلسفية ) تثير شيئا من اللبس حول دلالته التربوية , كما تحد من القدرة على تمثله ,وبالتالي أجرأته من لدن الفاعل التربوي .
فهل يتعلق الأمر بمعيار أخلاقي يتم من خلاله تعويد الطفل على التحلي بقيم و فضائل معينة تؤهله للاندماج الأمثل في مجتمعه ,وتبني سلوكات واعية و مثمرة في علاقته مع الآخر ؟ أم الغاية هي حمله على الانصياع لمجموعة من الضوابط القيمية و القانونية التي يتحكم في انتقائها الهاجس السياسي في المقام الأول ,وتعويده على الانقياد و الإذعان لسلطة الواجب والخيار الجماعي ؟
تحيل التعريفات اليسيرة لهذا المفهوم على طابعه التركيبي , فهو اولا سلوك : أي ممارسة فردية داخل إطار اجتماعي معين , وهو ثانيا مدني : أي مستوعب للواجبات التي يفرضها الانتماء لمجتمع إنساني تم تحديث بنياته وفق تصورات فلسفية وسياسية و اقتصادية محددة .
أما الغايات المرجوة من إدماج هذا السلوك في الفضاء المدرسي فتتمثل في إرساء ثقافة المواطنة, و الوعي التام بالحقوق و الواجبات , وترسيخ قيم التعايش و التسامح و الحق في الاختلاف , والتوافق الايجابي مع الآخروهو ما يدفعنا إلى التساؤل حول الحيز الذي يشغله هذا المفهوم في المنظومة التربوية , بمعنى آخر : هل السلوك المدني مدخل من مداخل التربية الأخلاقية أوالتربية على القيم , أم أنه البديل المقترح لسد الخصاص القيمي داخل هذه المنظومة ؟
يبدو الخيار الأول ضروريا وملحا أمام تآكل الحس الوطني ,وتراجع هيبة القانون و الدولة خصوصا في أوساط المراهقين و الشباب , وشيوع ثقافة العنف و الإقصاء و الكراهية , مما يمنح الحق لمقاربة السلوك المدني في تحصين الهوية و الذات الوطنية ,وإشاعة ثقافة السلم و الحوار ,والتصريف الحضاري للقناعات والتوجهات .
أما الخيار الثاني , و الذي نرجو ألا يكون هو المقصد , فيحمل في طياته بوادر أزمة مقبلة لعل أولى شراراتها هو التباين الواضح بين الرافد الغربي ( العلماني) الذي يستمد منه السلوك المدني أسسه و مقوماته , و بين مجتمع تعود على صوغ قيمه و أخلاقه وفق المرجعية الإسلامية.
إن السعي الجارف للعولمة نحو تذويب الهويات و الخصوصيات بدعوى توحيد القيم , وإضفاء البعد الكوني على العلاقات الانسانية يفرض على دول العالم الثالث الواقعة "تحت الأسر" حتمية المواءمة بين خيار الانفتاح المشروط ,وضرورة صون هويتها و مقوماتها الحضارية لأن العالم " يعيش اليوم حرب قيم , ومن يستطيع أن يفرض قيمه يكون الأقوى حضاريا" (1) .
واعتبار المدرسة المغربية في وضعها الراهن مسؤولة عن ترسيخ السلوك المدني هو ضرب من المجازفة أمام الاختلالات التي يعيشها الوسط المدرسي و التي يمكن إجمالها كالآتي
- الاستقطاب الملفت للمتعلمين من قبل وسائط معرفية جديدة " ألعاب الفيديو, الانترنيت.." تتسم بالجاذبية و المتعة و تلبية حاجات الطفل خصوصا النفسية منها, مما ولد قيما غريبة داخل الفضاء المدرسي " و المجتمع عامة" أدت إلى بروز انحرافات خطيرة كالهدر المدرسي و العنف و انتشارالمخدرات في صفوف المتعلمين .
- ا نكماش أدوار المدرس وتراجع حضوره الرمزي داخل المشهد التعليمي ودنوه من حافة الاحتراق النفسي (2) لأسباب عديدة منها : شعوره بالعزلة وغياب الدعم الاجتماعي , و النظرة المتشككة لولائه
وأدائه , والاستهتار بآرائه وخبراته عند إحداث تغييرات في العملية التعليمية , وتكبيله بسلطات بيروقراطية متربصة به وبعمله , و اهتزاز صورته في الإعلام الجماهيري مما يفقده الثقة بنفسه , ويدفعه إلى تبني أداء نمطي تغيب فيه الدافعية و الحماس(3) .
- هيمنة الطابع التلقيني/ المعرفي على الممارسة الصفية , وانبناء المقرر الدراسي وفق تصور جزئي يكرس حدودا وهمية بين المواد التعليمية .
- تراجع دور الأسرة في التنشئة تحت الضغوط الاجتماعية و الاقتصادية ,وعجزها عن تدبير المشاكل النفسية للأطفال بسبب غياب الوعي , و إلقاء العبء التربوي برمته على عاتق المدرسة.
- الحضور الباهت لجمعية آباء و أولياء التلاميذ التي تكتفي في جل مدارسنا بتكريم المتفوقين عند اختتام كل موسم دراسي .
أما بالنسبة لإشراك المجتمع المدني ووسائل الإعلام في مهمة تنمية السلوك المدني فإن الأمر ينبغي أن يتجاوز التبني الشعاري و الموسمي لهذه المبادرة نحو البحث, بشراكة مع مؤسسات التربية و التكوين, عن صيغ تنشيطية ملائمة , وتفعيل آليات تتبعها ورصدها , بالإضافة إلى تثمين المشاريع الفردية و المؤسسية التي تخدم أهداف هذه المبادرة .
إن الوعي السائد بالظرفية المتحكمة في مبادرة السلوك المدني , و التبرم المتزايد من الأداء التعليمي داخل المدرسة المغربية , بالإضافة إلى الهبوط الحاد في مؤشر الدافعية سواء لدى المعلم أو المتعلم , يدفعنا إلى الجزم بأن كل مبادرة لاتأخذ بعين الاعتبار راهن المشهد التعليمي واحتياجاته فستظل حبيسة الخطب و الشعارات و المذكرات !
إن الرهان الأول و الضامن لإنجاح اي مبادرة هو ترسيخ القناعة بجدوى المدرسة العمومية في عالم يجنح أكثر نحو المدارس الافتراضية !
(1) : المهدي المنجرة , عولمة العولمة منشورات الزمن ع18 ص:68
(2) : الاحتراق النفسي : مفهوم حديث استخدمه "فرويدنبرجر" في أوائل السبعينات للإشارة إلى الاستجابات الجسمية و الانفعالية لضغوط العمل لدى العاملين في المهن الانسانية الذين يرهقون أنفسهم في السعي لتحقيق أهداف صعبة .
(3) : د. محسن خضر, الاحتراق النفسي للمعلم العربي , مقال منشور بالانترنيت.
_da3m_9
موضوع رائع بوركت
محمود- عضو جديد
- عدد المساهمات : 36
نقــاط التميــز : 36
تاريخ التسجيل : 18/01/2013
الجنس :
_da3m_8
موضوع رائع بوركت
zezo- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 123
نقــاط التميــز : 123
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
_da3m_2
موضوع رائع بوركت
sami-sami- عضو نشيط
- الابراج :
عدد المساهمات : 150
نقــاط التميــز : 154
تاريخ التسجيل : 19/02/2013
تاريخ الميلاد : 04/10/1982
الجنس :
_da3m_16
موضوع رائع بوركت
hasan- عضو جديد
- عدد المساهمات : 13
نقــاط التميــز : 13
تاريخ التسجيل : 23/12/2012
الجنس :
_da3m_22
موضوع رائع بوركت
حسام الدين اسامة- عضو جديد
- عدد المساهمات : 47
نقــاط التميــز : 47
تاريخ التسجيل : 21/10/2012
_da3m_7
موضوع رائع بوركت
احمد- عضو مميز
- عدد المساهمات : 726
نقــاط التميــز : 742
تاريخ التسجيل : 18/01/2013
الجنس :
_da3m_14
موضوع رائع بوركت
zezo- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 123
نقــاط التميــز : 123
تاريخ التسجيل : 22/12/2012
_da3m_17
موضوع رائع بوركت
الامبراطوري- عضو جديد
- عدد المساهمات : 49
نقــاط التميــز : 49
تاريخ التسجيل : 09/01/2013
_da3m_15
موضوع رائع بوركت
saed- عضو جديد
- عدد المساهمات : 48
نقــاط التميــز : 48
تاريخ التسجيل : 13/01/2013
_da3m_4
موضوع رائع بوركت
سامح- عضو جديد
- عدد المساهمات : 49
نقــاط التميــز : 49
تاريخ التسجيل : 18/01/2013
الجنس :
_da3m_5
موضوع رائع بوركت
$ جون سينا $- مؤسس المنتدى
- عدد المساهمات : 366
نقــاط التميــز : 370
تاريخ التسجيل : 09/03/2013
الجنس :
بلد العضو :
_da3m_8
موضوع رائع بوركت
النسر الجارح- عضو جديد
- عدد المساهمات : 48
نقــاط التميــز : 48
تاريخ التسجيل : 23/01/2013
الجنس :
_da3m_7
موضوع رائع بوركت
سيد- عضو جديد
- عدد المساهمات : 47
نقــاط التميــز : 47
تاريخ التسجيل : 18/01/2013
الجنس :
_da3m_11
موضوع رائع بوركت
بدر شحات- عضو جديد
- عدد المساهمات : 56
نقــاط التميــز : 56
تاريخ التسجيل : 09/01/2013
_da3m_3
موضوع رائع بوركت
بوكيمون- عضو مميز
- عدد المساهمات : 524
نقــاط التميــز : 528
تاريخ التسجيل : 30/11/2013
_da3m_5
موضوع رائع بوركت
weka- عضو جديد
- الابراج :
عدد المساهمات : 48
نقــاط التميــز : 48
تاريخ التسجيل : 06/02/2013
تاريخ الميلاد : 06/03/1993
الجنس :
_da3m_2
موضوع رائع بوركت
aiken- عضو جديد
- عدد المساهمات : 48
نقــاط التميــز : 48
تاريخ التسجيل : 26/01/2013
الجنس :
_da3m_17
موضوع رائع بوركت
hady- عضو جديد
- الابراج :
عدد المساهمات : 48
نقــاط التميــز : 48
تاريخ التسجيل : 06/02/2013
تاريخ الميلاد : 10/03/1993
الجنس :
_da3m_5
موضوع رائع بوركت
بوكيمون- عضو مميز
- عدد المساهمات : 524
نقــاط التميــز : 528
تاريخ التسجيل : 30/11/2013
_da3m_19
موضوع رائع بوركت
hany- عضو جديد
- عدد المساهمات : 49
نقــاط التميــز : 49
تاريخ التسجيل : 26/02/2013
_da3m_20
موضوع رائع بوركت
هبه هبه- عضو جديد
- الابراج :
عدد المساهمات : 98
نقــاط التميــز : 98
تاريخ التسجيل : 06/02/2013
تاريخ الميلاد : 17/05/1993
الجنس :
مواضيع مماثلة
» مركز رفعمدي الحياه
» دومينات مجانية مدى الحياه
» عرض سكربيت تسجيل الاعضاء مدى الحياه
» ادم والحياه , ماذا تعلم ادم من الحياه
» استضافة مجانية وغير محدوده مدى الحياه
» دومينات مجانية مدى الحياه
» عرض سكربيت تسجيل الاعضاء مدى الحياه
» ادم والحياه , ماذا تعلم ادم من الحياه
» استضافة مجانية وغير محدوده مدى الحياه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى